أفادت مصادر ,أن قوة إسرائيلية مكونة من من 20 جنديا تقريبا توغلت بين عيتا الشعب ورميش الحدوديتين في جنوب لبنان، ثم انسحبت إلى الأراضي الإسرائيلية.
وفــي سياق متصل، أشارت المراسلة إلى أن آليات قوات حفظ السلام “اليونيفيل” أقفلت طريق وادي الحجير الرئيسي في سفح القصير وعلمان ودير سريان جنوب لبنان للبحث عن منشآت محتملة لـ”حزب الله”.إقرأ المزيد
وفي أحدث التصريحات الرسمية لها، أكدت “اليونيفيل” قبل يومين أن العمليات التي تقوم بها القوات الإسرائيلية شمال الخط الأزرق الذي يفصل بين لبنان وإسرائيل مستمرة، بما في ذلك من خلال “تحركات شمالا في القطاع الشرقي” من منطقة عملياتها.
وخلال مؤتمر صحفي عقد في نيويورك يوم الجمعة الماضي، قال نائب المتحدث باسم الأمم المتحدة فرحان حق “إن إسرائيل ولبنان جددا التزامهما بالتنفيذ الكامل لقرار مجلس الأمن رقم 1701″، وحث الطرفين على استخدام الآلية التي تم إنشاؤها حديثا بموجب تفاهم وقف الأعمال العدائية لمعالجة القضايا العالقة.”