بعد حالة الجدل التي رافقت زواجهما، أكد موقع “Tmz” الذي يُعنى بالمشاهير، أمس الثلاثاء، أن النجمين جينيفر لوبيز وبن أفليك سيتطلّقان قريباً، رغم قصة الحب الكبيرة التي جمعت بينهما لسنوات طويلة.
وأكدت معلومات للموقع الأميركي أن النجمة العالمية قدّمت بالفعل أوراق الطلاق في المحكمة العليا لمقاطعة لوس أنجلوس أمس الثلاثاء، وستبدأ بإجراءات الطلاق خلال أيام.
وجاء طلب الطلاق بعد عامين من زواجها بالنجم العالمي، حيث أقاما حينها حفلاً فخماً في جورجيا، وتبادلا الوعود والعهود، وذلك في تموز/يوليو 2022 بكنيسة في لاس فيغاس.
وعلى الرغم من انتشار هذا الخبر في وسائل الإعلام العالمية، إلا أن المتحدّثّين باسم لوبيز وأفليك لم يعلّقا على الأمر إلى الآن، ويبدو أن النجمين يفضلان التكتم على ذلك في الفترة الحالية.
وكان الزوجان اللذان يُطلق عليهما اسم “بينيفر” محط أنظار العالم بسبب علاقة الحب الخاصة والمميّزة التي تجمع بينهما والتي استمرت لسنوات رغم انفصالهما عن بعض لفترة طويلة، إلا أنهما تمكّنا قبل عامين من تجديد حبّهما وإعلان زواجهما الذي لم يستمر طويلاً.