حل العراق ضمن النصف الثاني بقائمة البلدان الأقل اجهادًا وتوترًا نتيجة لضغوط الحياة، فيما جاء التفكير بالعائلة الأكثر اجهادا للفرد، اما التفكير بالصحة والسلامة الشخصية فالاقل اجهادا وتفكيرا للفرد العراقي.
وتتصدر لوكسمبورغ القائمة العالمية، بدرجة بلغت 97.79، حيث تساهم بيئة لوكسمبورغ الهادئة في جعلها خالية من التوتر، بحسب مجلة سي وورلد.
وجاء العراق في المرتبة 134 من اصل 212 دولة عالميًا، في قائمة الدول الأقل توترًا واجهادًا، بمجموع نقاط بلغت 66.4 نقطة، اما عربيًا فجاء العراق بالمرتبة 13، فيما تصدرت قطر الدول العربية وجاءت بالمرتبة 6 عالميًا كأقل دولة اجهادًا.
وعلى صعيد العراق، جاء الاجهاد المتعلق بالأسرة هو الأعلى، يليه الاجهاد المتعلق بالعمل، ثم الاجهاد المتعلق بالمال، وأخيرا الاجهاد المتعلق بالصحة والسلامة الشخصية.
()