ألوان وتركيبات معززة لنضارة البشرة، تمنح الطلة انتعاشاً مشابهاً لتأثير ارتفاع هرمون الدوبامين في الجسم، الذي يعرف أيضاً بإكسير السعادة. انتقلي برفقتنا إلى عالم الجمال المعزز لارتفاع منسوب هذا الهرمون واستقبلي موسماً جديداً بإشراقة لا مثيل لها.
وصف الباحثون في المركز الوطني للبحث العلمي في فرنسا CNRS هرمون الدوبامين بأنه مادة كيميائية تستخدم بوصفها ناقلاً عصبياً ينتج حالة من الفرح. في حين أن نقص الدوبامين يمكن أن يؤدي إلى تقلبات مزاجية أو تعب كبير، فمن الممكن تعزيز إنتاجه بشكل طبيعي من خلال بعض الأطعمة الغنية بالتيروزين، مثل الأفوكادو والموز وبالطبع الشوكولاتة، وكذلك من خلال ممارسة الرياضة. أو التعرض لأشعة الشمس أو الاستمتاع بأنشطة معينة مثل الاستماع للموسيقى.
تصدرت ظلال العيون المتقزحة والنابضة بالحياة، كما الكحل المتعدد الألوان، منصات عروض الأزياء. وتكمن الفكرة في تجديد الإطلالة وتحقيق الجاذبية في حدود المعقول بألوان زاهية وحيوية تضخ الحياة في البشرة. ويعد اللون الأزرق من النغمات التي تنعش النظرة، أما الأخضر فيبرز جمال العيون العسلية والبنية. ويضيء الزهري الخدود كما الشفاه وينسحب تأثيره على المزاج، فيمنحك السعادة ويعزز لديك الثقة بالنفس.
()